Download præsentationen
Præsentation er lastning. Vent venligst
Offentliggjort afHadian Hadiman Redigeret for ca. et år siden
1
المشروع الشخصي للتلميذ Projet Personnel de l’ Elève
التكوين المستمر دجنبر 2009
2
مضامين المداخلة - الاطـــار العام - التعريف بالمشروع الشخصي
- التربية على الاختيار - تنشيط النمو الشخصي والمهني -النضج المهني -معالم الشخصية المنتظرة التكوين المستمر دجنبر 2009
3
الإطار العام التكوين المستمر دجنبر 2009
4
يجد هذا المشروع مرجعيته في مقتضيات "الميثاق الوطني للتربية والتكوين" والكتاب الابيض و ”البرنامج الاستعجالي للتربية والتكوين ” البرنامج 7 المجال 3 التكوين المستمر دجنبر 2009
5
الاطــــــــار العام الدعامة الرابعة : اعادة هيكلة و تنظيم أطوار التربية و التكوين - المادة 68 : يلتحق بالمدرسة الاعدادية التي تستغرق الدراسة بها 3 سنوات ، اليافعون المنتقلون من المدرسة الابتدائية و الحاصلون على شهادة الدراسات الابتدائية ، و علاوة على تعميق مكتسبات الأطوار السابقة ، ترمي المدرسة الاعدادية الى مايلي : ...- انضاج الوعي بالملكات الذاتية و التهييىء لاختيار التوجيه ، وتصور و تكييف المشاريع الشخصية سواء قصد الاستمرار في الدراسة أو الالتحاق بالحياة المهنية التكوين المستمر دجنبر 2009
6
الاطار العام - ”اعطاء أهمية للمشروع الشخصي للمتعلم من أجل تمكينه من قدرات التنظيم الذاتي للمشاريع الشخصية ”. الكتاب الأبيض ، الجزء الأول ، ص 24 التكوين المستمر دجنبر 2009
7
وهو مشروع يروم تحسين جودة التعلم والتأهيل للعمل، وجعل التعلم ملائما للحياة العملية ولمتطلبات المحيط الاقتصادي والاجتماعي وسوق الشغل. وذلك التكوين المستمر دجنبر 2009
8
دعم الأنشطة التطبيقية والأعمال اليدوية، وبث روح
منح الأفراد فرصة اكتساب القيم والمعارف والمهارات التي تؤهلهم للاندماج في الحياة العملية؛ نسج علاقات جديدة بين المدرسة وفضائها البيئي والمجتمعي والثقافي والاقتصادي دعم الأنشطة التطبيقية والأعمال اليدوية، وبث روح المسؤولية والمبادرة لدى المتعلمين؛ انفتاح المؤسسة على الفاعلين الاجتماعين والاقتصاديين، وفتح أبوابها في وجه الهيئات والفعاليات القادرة على المساهمة في تربية الناشئة. التكوين المستمر دجنبر 2009
9
يحيل مفهوم المشروع الشخصي على منهجية جديدة قائمة أساسا على التشارك والتواصل والتدبير والتخطيط والانفتاح : التكوين المستمر دجنبر 2009
10
المشروع الشخصي والمهني لا يكون محددا بصفة نهائية، بل ينمو ويترعرع
مع نمو وترعرع التلميذ خلال مساره الدراسي، مما يستدعي إدخال التغييرات والتحسينات عليه، وهذا يتطلب على مستوى الفعل: - أن يتبنى التلميذ منطق البناء المتدرج للوسائل التي تساعد على القيام بالاختيارات الصائبة. - أن يتوفر على مصادر المعلومات حول مختلف المسالك الدراسية الممكنة. - أن يعرف كيفية البحث عن المعلومات واستثمارها. - أن يعرف كيف يقتنص الفرص المتاحة وينفتح على أخرى. - أن يميز بين واجباته وحقوقه. - أن لا يتخذ القرارات إلا بعد التزود بالمعلومات. - أن يتعلم كيف يعلم ذاته. - أن يكون مبادرا. التكوين المستمر دجنبر 2009
11
التربية على الاختيار التكوين المستمر دجنبر 2009 11
12
ذكرت التربية على الاختيار في م. و. ت
ذكرت التربية على الاختيار في م.و.ت.ت وفي الكتاب الأبيض بجانب التربية على القيم وتنمية وتطوير الكفايات التربوية. التكوين المستمر دجنبر 2009
13
الإشكال المركزي يهتم التعليم التقليدي بتلقين المعلومات لكنه لا يأبه لجوانب النضج السلوكي الشخصي . النتيجة هي أجيال دارسة لكنها ليست مكونة وليست قادرة على الاندماج في الحياة العملية والاجتماعية .... بإمكاننا مدهم بتكوين تكميلي يساعدهم على النضج ويحفزهم على الدراسة ويقوم سلوكهم السلبي التكوين المستمر دجنبر 2009 13
14
إن التدريب على الاختيار يساهم في النضج والنضج يصنع النجاح.
بما أن الاختيار يمكن إخضاعه للقواعد العلمية المبنية على دراسة السلوك فمن الضروري تعليم قواعد الاختيار بالموازاة مع المقررات الدراسية المبرمجة. إن التدريب على الاختيار يساهم في النضج والنضج يصنع النجاح. التكوين المستمر دجنبر 2009 14
15
للتقرب من مفهوم التربية على الاختيار نبدأ كما بالنسبة للمحور السابق بالدلالة اللغوية.فعل اختار يعني تمييز عنصر عن عنصراخر أو عن عناصر أخرى وتفضيله عنها ومنه ابعاد ما لم يتم تفضيله إذ يصبح فعل اختار فعل إثبات ونفي ومن هنا يمكن أن ننطلق إلى المدخل البيداغوجي ل ”التربية على الاختيار“ التي هي تربية تستهدف تمرن المتعلم على ممارسة مجموعة من العمليات يتدخل فيها ماهو عقلي-منهحي بما هو سلوكي- مواقفي التكوين المستمر دجنبر 2009
16
تعد مسألة الاختيار الذي يعتبر سيرورة تتطلب قطع مراحل قبل الحسم من بين مكونات المشروع الشخصي والمهني الأساسية، والتي يمر منها التلميذ خلال مساره الدراسي والتكويني. الاختيار يمكن أن يكون عفويا وتلقائيا ويمكن أن يترك جانبا بعد تفكير كما يمكن أن يصبح استلابا إذا كانت المؤثرات الخارجية قوية. فمفهوم الاختيار المهني شكل، و منذ بداية القرن المنصرم، موضوع اهتمام العديد من المفكرين و قد أفرز العديد من النظريات منها: التكوين المستمر دجنبر 2009
17
نظريات تربط الاختيار بالعوامل الخارجية كالصدفة و العوامل الاقتصادية مع سوق الشغل أوالمحيط الثقافي والاجتماعي الخ...(BACHRACH). نظريات تربط الاختيار بالعوامل الداخلية كالنمو النفسي والجسدي للفرد وحاجته الفيزيولوجية والأمن والحنان والتقدير ثم تحقيق الذات..(MASLOW)، وأخرى تؤكد على المؤهلات والكفاءات، وأدت إلى تطوير الروائز البسيكوتقنية (PARSONS). النظرية العامة وهي محاولة للجمع بين النظريات السالفة الذكر وقد كونت القاعدة الإجرائية لعملية التوجيه. حيث صنف (HOLLAND) المهن والشخصيات إلى ست فئات وبحث في ضرورة معرفة الشخص لذاته كي يتجه إلى صنف المهن التي تلائم شخصيته. التكوين المستمر دجنبر 2009
18
النظريات التنموية (نظريات تعتمد على نموذج القرار (HILTON ) وترتكز على مفهوم التنافر المعرفي ( LA DISSONNACE) ل (FESTINGER )، وهي الحالة النفسية التي يعيشها الفرد بعد القيام باختيار صعب. إلا أن (HILTON ) بحث على إحداث هذا التنافر المعرفي لذى التلميذ قبل اتخاذ القرار وذلك بدفعه إلى القيام بجرد للجوانب الإيجابية والسلبية لما سيتم اختياره. GISNBERG-SUPER ) التي تقوم على أساس تطور الفرد والمهن ومعرفة الذات إذ تنظر إلى الاختيار كسيرورة تتميز بمراحل متتالية تمكن الفرد من الوصول إلى النضج والقدرة على اتخاذ القرار. التكوين المستمر دجنبر 2009
19
وهذه النظريات هي التي اعتمدها الباحث (PELLETIER ) في ميدان التوجيه وأفرزت طريقته البيداغوجية المعروفة بتقنية تربية الاختيارات(ADVP ). التكوين المستمر دجنبر 2009
20
يتعلق الأمر هنا بالنشاط من أجل بلورة المشروع الشخصي للتلميذ الدراسي والمهني Activation Développementale Vocationnelle et Personnelle ADVP التكوين المستمر دجنبر 2009
21
وتستهدف تنمية الاختيارات الدراسية والمهنية لدى التلميذ وتعتبر أن القيام باختيار واضح يتطلب نجاح التلميذ في القيام بأربعة مهام تنموية مرتبطة بمراحل نموه الفكري و المعرفي وبمختلف العمليات والكفاءات المتمكن منها . وتتم هذه المهام عبر أربعة مراحل. التكوين المستمر دجنبر 2009
22
- مرحلة الاستكشاف: يكتشف التلميذ أثناءها مختلف الفرص المتاحة له وينفتح على تجاربه كما يتمكن من إغناء معلوماته حول المهن وحول معرفته لذاته. المبدع التكوين المستمر دجنبر 2009
23
- مرحلة التبلور: فالمرحلة السابقة تؤدي إلى وضع التلميذ في حالة غموض، حيث تختلط عليه الأمور مما يدفع به إلى الشعور بهاجس توضيح الرؤيا والشروع في تنظيم معلوماته حول المهن وبالتالي تقليص مجال اهتماماته. التقييمي التكوين المستمر دجنبر 2009
24
مرحلة التخصيص: هي المرحلة التي يجب الوصول إليها بعد النجاح في المهمتين السابقتين والتي تدفع بالتلميذ إلى القيام بمقارنة بين تطلعاته وقدراته وبين ميولاته الحقيقية والفرص التي يتيحها الوسط فيصبح ميوله محددا ويقوم بتقويم لحظوظ تحقيقه. التصنيفي التكوين المستمر دجنبر 2009
25
مرحلة الإنجــاز: في هذه المرحلة ينتقل التلميذ من النوايا إلى التفكير في الواقع، وتفرض عليه مراجعة المراحل والمعطيات التي اعتمدها في اتخاذ القرار والتأكد من مدى ثباته ويقينه ووضع خطة للتطبيق وجرد للعراقيل مع تهيئ اختيار احتياطي لحماية مشروعه. التضميني التكوين المستمر دجنبر 2009
26
اكتشاف وبناء مشاريعهم المهنية انطلاقا من واجهتين أساسيتين:
الهدف مساعدة المتعلمين على اكتشاف وبناء مشاريعهم المهنية انطلاقا من واجهتين أساسيتين: التكوين المستمر دجنبر 2009
27
معرفة الذات من أنا؟ ما هي ميولاتي واهتماماتي؟ ما هي حدودي ونواقصي؟
ما هي قدراتي الفكرية والجسدية؟ ما هي إمكانياتي؟ التكوين المستمر دجنبر 2009
28
معرفة المهن والمسالك الدراسية
استكشاف عالم المهن خصائص كل مهنة المسالك الدراسية التكوينية الملائمة لكل مهنة عناوين وشروط مختلف المعاهد والمدارس والكليات الصعوبات والآفاق لكل اختيار مهني المهن الجديدة والمنقرضة... التكوين المستمر دجنبر 2009
29
الهدف الأسمى هو تحقيق النضج المهني
فما هو النضج المهني ؟ التكوين المستمر دجنبر 2009
30
النضج المهني يتطلب تحقيق خمس قواعد :
ينتقل الشخص الناضج من النشاط العفوي إلى نشاط محدد موجه إلى هدف واضح يختار الشخص الناضج هدفا وأهدافا بديلة سلوكه مرتبط بهذا الهدف ينتقل الشخص الناضج من التبعية إلى الاستقلالية بالنسبة لتأثيرات محيطه يصاحب هذا النمو تطورا في الوعي والواقعية التكوين المستمر دجنبر 2009
31
ما هو النمو السلوكي أو النمو الشخصي؟
هو تعديل موجه للسلوك التلقائي للفرد في اتجاه يجعله (سواء بمفرده أو ضمن جماعة) يسير في سياق دينامي لتحقيق مشروع معين. التكوين المستمر دجنبر 2009
32
المواصفات الشخصية والأهداف التربوية
المواصفات الشخصية والأهداف التربوية التكوين المستمر دجنبر 2009
33
الكفايات التدبيرية الكلاسيكية
وهي تكوين يرتكز على قدرة التلاميذ على حل المشاكل مع إعطاء قيمة للقدرات المتصلة بمجال التخطيط واتخاذ القرار والتواصل وتحمل المسؤولية؛ التكوين المستمر دجنبر 2009
34
الكفايات الاجتماعية اكتساب كفايات جديدة فيما يتعلق بالقدرة على التعاون والعمل داخل شبكة معينة وتعلم أدوار جديدة...الخ التكوين المستمر دجنبر 2009
35
الكفايات المرتبطة بالشخصية:
تنمية الثقة في النفس والعزيمة على النجاح واكتساب فكر نقدي وتفكير خاص وأساسا الرغبة وملكة التعلم الذاتي؛ التكوين المستمر دجنبر 2009
36
الكفايات المقاولاتية (المبادراتية)
الكفايات المقاولاتية (المبادراتية) يجب على التلاميذ أن يكتسبوا العزيمة على إبراز فكر المبادرة والفعل والإبداع مع إثبات القدرة على المغامرة في إطار تجسيد أفكارهم التكوين المستمر دجنبر 2009
37
الهدف هو تنمية مجموعة من المهارات مجموعة من الاتجاهات
التكوين المستمر دجنبر 2009
38
بعض الاتجاهات الإبداع المثابرة المرونة حس المسؤولية حس المبادرة
معرفة الذات الثقة في النفس الاستقلالية الاحترام الذاتي التكوين المستمر دجنبر 2009
39
بعض المهارات العمل الجماعي حس الملاحظة تدبير الوقت والموارد
حل المشكلات القدرة على التحليل سرعة البديهة القيام بالتركيب حس الملاحظة البحث ومعالجة المعلومات التواصل الشفاهي والكتابي ربط العلاقات البَيْشخصية اتخاذ القرار الفكر النقدي التكوين المستمر دجنبر 2009
40
المشروع الشخصي للتلميذ بناء معقد يتم في نطاق التكوين الاجتماعي والاندماج المهني للتلاميذ، وذلك حسب نظام الطموحات والقدرات وفق مراقبة مستمرة للتلميذ وقياس تقدمه انطلاقا من حوار مستمر بين الفريق التربوي وأسرة التلميذ، في إطار منهجية تسعى إلى تطوير كفاياته. تبعا لهذه العناصر فإن التوجيه التربوي نطاق تفاعل مجموعة أنظمة من التمثلات خاصة تمثل الذات،تمثل العالم المهني ،تمثل أنساق التكوين التكوين المستمر دجنبر 2009
Lignende præsentationer
© 2023 SlidePlayer.dk Inc.
All rights reserved.